ادت مشاهد المصادمات الى ميدان التحرير في مصر وليس كما درجت العادة، مواجهات بين المتظاهرين وقوات الامن، او المتظاهرين وممن يسمون بالبلطجية.. هذه المرة مصريين مقابل مصريين، ادواتهم حجارة ترمى من قبل الطرفين. المحصلة.. اكثر من مئة جريح، ومن الطرفين ايضا.. وحرق ممتلكات عامة واعتدءات على متظاهرين بتكسير المنصات والطرد من الميدان.
هل تكرر المشهد بمعطياته الجديدة ليقول كل طرف للاخر انا املك الميدان! هل هذا هي خلاصة المشهد؟ اكيد لا لان الكثير من المحللين ذهبوا اليوم للقول إن ما حصل هو نتاج تراكمات من السياسات الخاطئة والقرارات غير الصائبة التي اتخذت طوال الفترة الانتقالية وما بعدها.. وان ابعاده لن تنتهي عند هذا الحد.. قبل ان نبحث في مسببات ما حصل دعونا نلقي نظرة على احداث الامس واليوم..
ارحب في الاستديو بضيوفي
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح المستشار السياسي لرئيس الجمهورية
والدكتور عمرو حمزاوي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ورئيس حزب مصر الحرية
والمستشار عبدالله فتحي وكيل نادي القضاة
هل تكرر المشهد بمعطياته الجديدة ليقول كل طرف للاخر انا املك الميدان! هل هذا هي خلاصة المشهد؟ اكيد لا لان الكثير من المحللين ذهبوا اليوم للقول إن ما حصل هو نتاج تراكمات من السياسات الخاطئة والقرارات غير الصائبة التي اتخذت طوال الفترة الانتقالية وما بعدها.. وان ابعاده لن تنتهي عند هذا الحد.. قبل ان نبحث في مسببات ما حصل دعونا نلقي نظرة على احداث الامس واليوم..
ارحب في الاستديو بضيوفي
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح المستشار السياسي لرئيس الجمهورية
والدكتور عمرو حمزاوي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ورئيس حزب مصر الحرية
والمستشار عبدالله فتحي وكيل نادي القضاة