قال الإعلامي حمدي قنديل، الخميس، إنه «رغم سعادتى برحيل المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام، إلا إنه فى الأ
عراف الدبلوماسية لا يعلن عن تعيين سفير فى بلد ما إلا بعد موافقة البلد المعني، وتعيين النائب العام سفيرًا، كتعيين اللواء حمدي بدين، قائد قوات الشرطة العسكرية السابق، ملحقًا عسكريًا، هو تلويث لصورة مصر فى الخارج».
وأضاف «قنديل»، في حسابه على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: «كيف سيكون موقفنا إذا رفض الفاتيكان سفيرنا الثانى فى عام واحد، فهذه ليست أول مرة نرشح فيها سفيرًا من (الفلول) للفاتيكان، فقد رشحنا من قبل إسماعيل خيرت، رئيس هيئة الاستعلامات السابق».
وأكد أنه «منذ 4 أشهر فقط أتانا رفض (خيرت)، فما الذي يظنه بنا الفاتيكان الآن، وعلاقتنا به ليست فى أفضل أحوالها».
وأضاف «قنديل»، في حسابه على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: «كيف سيكون موقفنا إذا رفض الفاتيكان سفيرنا الثانى فى عام واحد، فهذه ليست أول مرة نرشح فيها سفيرًا من (الفلول) للفاتيكان، فقد رشحنا من قبل إسماعيل خيرت، رئيس هيئة الاستعلامات السابق».
وأكد أنه «منذ 4 أشهر فقط أتانا رفض (خيرت)، فما الذي يظنه بنا الفاتيكان الآن، وعلاقتنا به ليست فى أفضل أحوالها».