كلمة الرئيس محمد مرسى اليوم الجمعة 23 نوفمبر 2012 امام قصر الاتحادية
بعد حشد الجمهور المؤيد لقرار الدكتور محمد مرسى رئيس جمهورية مصر العربية واصدار اعلان دستورى امس الخميس والذى اشتعل حولة الشارع المصري بين مؤيد ومعارض فقد ايد القرار الشارع الثورى المصرى بينما رفضتة النخب والاحزاب السياسية
فقد وافق الشارع الثورى الذى لا يريد من السلطة شئ ولكنة يريد ان يستخدم الرئيس كامل سلطانة للقصاصاص لحق الشهداء والقضاء على كل من لا يريد بمصر خير
بينما رفضتة النخب نسبتا لما اعطاة الرئيس لنفسة من صلاحيات وخافوا ان تكون هذة الصلاحيات مقاومات لعمل دكتاتور مصرى جديد
واحتشد اليوم مجموعات لا حصر لها من مؤيدى الرئيس مرسى امام قصر الاتحادية لتاييد قرار الرئيس واستقبالا لخطابة الذى اعلن انة سوف يلقية اليوم امام قصر الاتحادية
واهم ما جاء فى خطاب الرئيس اليوم
دعا الرئيس محمد مرسي، الشعب المصري الى أن يستبشر خيرا بالمستقبل لأن فتح الله قريب
اعرب الرئيس محمد مرسى ان الثورة التى حماها الله واكمالها مازال يحميها وسوف يدفعها ويحصرها حتى تحقق ما تريد رغما عن اعداء الوطن والذى يعرف الجميع خارج الوطن كما اعرب انة بالقانون الذى سيطبق على اي شخص اولهم الرئيس وانة لا يريد تصفية حساب مع احد ولم ياتى الاعلان الدستورى ولا التشريع الا بعد محاولات عديدة لاختصار الوقت ولتحقيق اهداف الثورة واعادة محاكمة الاخريين وعلت حناجر الموجودين والذى يخطى عددهم المليون والذى هتفوا الله اكبر ثم هتفوا الشعب يؤيد قرار الرئيس ثم اعلنوا الشعب يريد تطبيق الشريعة وتاييد القضية الفلسطينية والقضية السورية
واعرب السيد الرئيس انة لم ولن يسمح لاي قلة مهما كانت ان تندس وتحقق اي مصالح غير شرعية على حساب الوطن فهو يعرف كل على حدة وقال سوف يقف بالمرصاد امام اي شخص لا يريد لمصر تحقيق اهداف الثورة
وأشار الرئيس إلى أنه لا يمكن لأي فصيل أن يدعى أنه صاحب الفضل في ثورة يناير، حيث أنه نزل ما يقارب 20 مليون مصري، مؤكدا على أن مصر لن تنهض إلا إذا تكاتف الشعب بالكامل، مشددا على أن الشعب هو صاحب الريادة والقيادة.
وأكد الرئيس على أنه يلقي كلمة أمام متظاهرو الاتحادية ولكن قلبه مع متظاهرو التحرير الذي كان يريد أن يذهب إليهم ليلقي كلمة هناك أيضا.
وأشار مرسي الي أن الثورة تسير في خطوتها الصحيحة بإرادة الله، وخلال انتخابات حرة نزيهة شهدها العالم جميعا، قائلا: "حققنا بعض الأهداف وما زالنا في طريق استكمال مصر الجديدة".
وأكد على ضرورة الحفاظ على حقوق المعارضة في عملهم، قائلا:" اريد الحصول على معارضة حقيقية".
وأوضح أن من واجبه منع كافة العقوبات التي ترتبط بالماضي، ولابد أن ندرك طبيعة المرحلة، مشدداً علي أنه لا خطر على أهداف الثورة و لكن لابد من تحقيقها.
وعن مناسبة ذكري عاشوراء، قام الرئيس بالتحية الي الشعب المصري بهذه الذكري وعن القرارات الأخيرة قال" انا لم اتخذ قراراً ضد أحد وباقي سنوات قادمة لاستكمال بناء مؤسسات الدولة".
وشدد الرئيس مرسي علي أن ما يتخذه من قرارات هو للمحافظة على الوطن والشعب والثورة، موضحاً أنه لن يسمح للمال الفاسد بأن يؤجر البلطجية للاعتداء على المنشآت
وقال :" القضاء المصري فيه رجال يحبون الحق ويحرصون عليه ولكن أصابه ما أصاب القوم وهناك من يختبئون فيه وسأكشف عنهم الغطاء"، مكملاً :"عندما أرى بوضوح أن حكم المحكمة يعلن قبل الجلسة بأسبوعين بأننا سنحل مجلس الشورى فهذا أمر غريب أن يعرف الحكم قبل صدوره ".
وأضاف :"لا يمكن أن استخدم التشريع ضد أفراد أو أحزاب لتصفية حسابات أو لإغراض خاضه فهذه بضاعة رخيصة لن أتكلم فيها".
وأضاف مرسي أنه يسعى إلى النهضة والاعتماد على النفس والوطن والاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والانتاجي، وتداول السلطة، مؤكدا على أن هذا ما يريده ويعمل من أجله.
وأشار الرئيس إلى أنه لا يمكن لأي فصيل أن يدعى أنه صاحب الفضل في ثورة يناير، حيث أنه نزل ما يقارب 20 مليون مصري، مؤكدا على أن مصر لن تنهض إلا إذا تكاتف الشعب بالكامل، مشددا على أن الشعب هو صاحب الريادة والقيادة.
وأكد الرئيس على أنه يلقي كلمة أمام متظاهرو الاتحادية ولكن قلبه مع متظاهرو التحرير الذي كان يريد أن يذهب إليهم ليلقي كلمة هناك أيضا.
وأشار مرسي الي أن الثورة تسير في خطوتها الصحيحة بإرادة الله، وخلال انتخابات حرة نزيهة شهدها العالم جميعا، قائلا: "حققنا بعض الأهداف وما زالنا في طريق استكمال مصر الجديدة".
وأكد على ضرورة الحفاظ على حقوق المعارضة في عملهم، قائلا:" اريد الحصول على معارضة حقيقية".
وأوضح أن من واجبه منع كافة العقوبات التي ترتبط بالماضي، ولابد أن ندرك طبيعة المرحلة، مشدداً علي أنه لا خطر على أهداف الثورة و لكن لابد من تحقيقها.
وعن مناسبة ذكري عاشوراء، قام الرئيس بالتحية الي الشعب المصري بهذه الذكري وعن القرارات الأخيرة قال" انا لم اتخذ قراراً ضد أحد وباقي سنوات قادمة لاستكمال بناء مؤسسات الدولة".
وشدد الرئيس مرسي علي أن ما يتخذه من قرارات هو للمحافظة على الوطن والشعب والثورة، موضحاً أنه لن يسمح للمال الفاسد بأن يؤجر البلطجية للاعتداء على المنشآت
وقال :" القضاء المصري فيه رجال يحبون الحق ويحرصون عليه ولكن أصابه ما أصاب القوم وهناك من يختبئون فيه وسأكشف عنهم الغطاء"، مكملاً :"عندما أرى بوضوح أن حكم المحكمة يعلن قبل الجلسة بأسبوعين بأننا سنحل مجلس الشورى فهذا أمر غريب أن يعرف الحكم قبل صدوره ".
وأضاف :"لا يمكن أن استخدم التشريع ضد أفراد أو أحزاب لتصفية حسابات أو لإغراض خاضه فهذه بضاعة رخيصة لن أتكلم فيها".
بعد حشد الجمهور المؤيد لقرار الدكتور محمد مرسى رئيس جمهورية مصر العربية واصدار اعلان دستورى امس الخميس والذى اشتعل حولة الشارع المصري بين مؤيد ومعارض فقد ايد القرار الشارع الثورى المصرى بينما رفضتة النخب والاحزاب السياسية
فقد وافق الشارع الثورى الذى لا يريد من السلطة شئ ولكنة يريد ان يستخدم الرئيس كامل سلطانة للقصاصاص لحق الشهداء والقضاء على كل من لا يريد بمصر خير
بينما رفضتة النخب نسبتا لما اعطاة الرئيس لنفسة من صلاحيات وخافوا ان تكون هذة الصلاحيات مقاومات لعمل دكتاتور مصرى جديد
واحتشد اليوم مجموعات لا حصر لها من مؤيدى الرئيس مرسى امام قصر الاتحادية لتاييد قرار الرئيس واستقبالا لخطابة الذى اعلن انة سوف يلقية اليوم امام قصر الاتحادية
واهم ما جاء فى خطاب الرئيس اليوم
دعا الرئيس محمد مرسي، الشعب المصري الى أن يستبشر خيرا بالمستقبل لأن فتح الله قريب
اعرب الرئيس محمد مرسى ان الثورة التى حماها الله واكمالها مازال يحميها وسوف يدفعها ويحصرها حتى تحقق ما تريد رغما عن اعداء الوطن والذى يعرف الجميع خارج الوطن كما اعرب انة بالقانون الذى سيطبق على اي شخص اولهم الرئيس وانة لا يريد تصفية حساب مع احد ولم ياتى الاعلان الدستورى ولا التشريع الا بعد محاولات عديدة لاختصار الوقت ولتحقيق اهداف الثورة واعادة محاكمة الاخريين وعلت حناجر الموجودين والذى يخطى عددهم المليون والذى هتفوا الله اكبر ثم هتفوا الشعب يؤيد قرار الرئيس ثم اعلنوا الشعب يريد تطبيق الشريعة وتاييد القضية الفلسطينية والقضية السورية
واعرب السيد الرئيس انة لم ولن يسمح لاي قلة مهما كانت ان تندس وتحقق اي مصالح غير شرعية على حساب الوطن فهو يعرف كل على حدة وقال سوف يقف بالمرصاد امام اي شخص لا يريد لمصر تحقيق اهداف الثورة
مرسي: أنا مع المؤيدين والمعارضين.. وكنت أتمنى الذهاب للتحرير لألقي كلمتي
وأضاف مرسي أنه يسعى إلى النهضة والاعتماد على النفس والوطن والاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والانتاجي، وتداول السلطة، مؤكدا على أن هذا ما يريده ويعمل من أجله.وأشار الرئيس إلى أنه لا يمكن لأي فصيل أن يدعى أنه صاحب الفضل في ثورة يناير، حيث أنه نزل ما يقارب 20 مليون مصري، مؤكدا على أن مصر لن تنهض إلا إذا تكاتف الشعب بالكامل، مشددا على أن الشعب هو صاحب الريادة والقيادة.
وأكد الرئيس على أنه يلقي كلمة أمام متظاهرو الاتحادية ولكن قلبه مع متظاهرو التحرير الذي كان يريد أن يذهب إليهم ليلقي كلمة هناك أيضا.
وأشار مرسي الي أن الثورة تسير في خطوتها الصحيحة بإرادة الله، وخلال انتخابات حرة نزيهة شهدها العالم جميعا، قائلا: "حققنا بعض الأهداف وما زالنا في طريق استكمال مصر الجديدة".
وأكد على ضرورة الحفاظ على حقوق المعارضة في عملهم، قائلا:" اريد الحصول على معارضة حقيقية".
وأوضح أن من واجبه منع كافة العقوبات التي ترتبط بالماضي، ولابد أن ندرك طبيعة المرحلة، مشدداً علي أنه لا خطر على أهداف الثورة و لكن لابد من تحقيقها.
وعن مناسبة ذكري عاشوراء، قام الرئيس بالتحية الي الشعب المصري بهذه الذكري وعن القرارات الأخيرة قال" انا لم اتخذ قراراً ضد أحد وباقي سنوات قادمة لاستكمال بناء مؤسسات الدولة".
وشدد الرئيس مرسي علي أن ما يتخذه من قرارات هو للمحافظة على الوطن والشعب والثورة، موضحاً أنه لن يسمح للمال الفاسد بأن يؤجر البلطجية للاعتداء على المنشآت
وقال :" القضاء المصري فيه رجال يحبون الحق ويحرصون عليه ولكن أصابه ما أصاب القوم وهناك من يختبئون فيه وسأكشف عنهم الغطاء"، مكملاً :"عندما أرى بوضوح أن حكم المحكمة يعلن قبل الجلسة بأسبوعين بأننا سنحل مجلس الشورى فهذا أمر غريب أن يعرف الحكم قبل صدوره ".
وأضاف :"لا يمكن أن استخدم التشريع ضد أفراد أو أحزاب لتصفية حسابات أو لإغراض خاضه فهذه بضاعة رخيصة لن أتكلم فيها".
وأضاف مرسي أنه يسعى إلى النهضة والاعتماد على النفس والوطن والاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والانتاجي، وتداول السلطة، مؤكدا على أن هذا ما يريده ويعمل من أجله.
وأشار الرئيس إلى أنه لا يمكن لأي فصيل أن يدعى أنه صاحب الفضل في ثورة يناير، حيث أنه نزل ما يقارب 20 مليون مصري، مؤكدا على أن مصر لن تنهض إلا إذا تكاتف الشعب بالكامل، مشددا على أن الشعب هو صاحب الريادة والقيادة.
وأكد الرئيس على أنه يلقي كلمة أمام متظاهرو الاتحادية ولكن قلبه مع متظاهرو التحرير الذي كان يريد أن يذهب إليهم ليلقي كلمة هناك أيضا.
وأشار مرسي الي أن الثورة تسير في خطوتها الصحيحة بإرادة الله، وخلال انتخابات حرة نزيهة شهدها العالم جميعا، قائلا: "حققنا بعض الأهداف وما زالنا في طريق استكمال مصر الجديدة".
وأكد على ضرورة الحفاظ على حقوق المعارضة في عملهم، قائلا:" اريد الحصول على معارضة حقيقية".
وأوضح أن من واجبه منع كافة العقوبات التي ترتبط بالماضي، ولابد أن ندرك طبيعة المرحلة، مشدداً علي أنه لا خطر على أهداف الثورة و لكن لابد من تحقيقها.
وعن مناسبة ذكري عاشوراء، قام الرئيس بالتحية الي الشعب المصري بهذه الذكري وعن القرارات الأخيرة قال" انا لم اتخذ قراراً ضد أحد وباقي سنوات قادمة لاستكمال بناء مؤسسات الدولة".
وشدد الرئيس مرسي علي أن ما يتخذه من قرارات هو للمحافظة على الوطن والشعب والثورة، موضحاً أنه لن يسمح للمال الفاسد بأن يؤجر البلطجية للاعتداء على المنشآت
وقال :" القضاء المصري فيه رجال يحبون الحق ويحرصون عليه ولكن أصابه ما أصاب القوم وهناك من يختبئون فيه وسأكشف عنهم الغطاء"، مكملاً :"عندما أرى بوضوح أن حكم المحكمة يعلن قبل الجلسة بأسبوعين بأننا سنحل مجلس الشورى فهذا أمر غريب أن يعرف الحكم قبل صدوره ".
وأضاف :"لا يمكن أن استخدم التشريع ضد أفراد أو أحزاب لتصفية حسابات أو لإغراض خاضه فهذه بضاعة رخيصة لن أتكلم فيها".
خطاب الرئيس محمد مرسي امام قصر الاتحادية اليوم فيديو
كلمة الرئيس مرسى امام الاتحادية