اجتمع مرشحوا الرئاسة السابقين الاستاذ عمرو موسى وحمدين صباحى والبرادعى ومعهم الزند وكثيرا من القوى السياسية لاعلان موقف من الاعلان الدستورى الذى اصدرة الرئيس محمد مرسى اليوم الخميس 22/11/2012
وجّه مرشحو الرئاسة السابقون رسالة للدكتور محمد مرسى, مساء الخميس, من مقر حزب الوفد, عقب إصداره الإعلان الدستورى، الخاص بتحصين قراراته وإقالة النائب العام بأنهم لم يقبلوا ديكتاتورا جديدا فى مصر بعد أن ثاروا فى وجه المخلوع مبارك.
وقال د. محمد البرادعى, وكيل مؤسسى حزب الدستور: "ما نراه اليوم من جانب مؤسسة الرئاسة، هو اختطاف واضح واعتداء على دولة القانون التى نطالب بترسيخها فى الشارع المصرى"، مطالبا الرئيس مرسى بالتراجع عن قراراته الخاصة بتحصين الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى الذى لا يمثل إلا فصيلا بعينه".
وقال عمرو موسى, المرشح الرئاسي السابق ورئيس حزب المؤتمر الشعبى: "لن نتراجع عن موقفنا فى تحقيق أهداف الثورة, من الضغط على القائمين بالحكم والسير نحو تحقيق رغبات ومتطلبات الشعب المصرى، وليس العمل على تحقيق أهداف لجماعة وفصيل معين يعمل حسب أهوائه".
ووجه رسالة للرئيس مرسى: "لن نقبل ديكتاتورا وسنعمل جاهدين يدا واحدة ضد أى تحرك يخالف مطالب الثورة".
فى السياق ذاته، قال حمدين صباحى, المرشح الرئاسي السابق ومؤسس التحالف الشعبي: "من الآن للأمام سنظل يدا واحدة من خلال إدارة موحدة مشتركة تجمع كل القوى الوطنية من أجل تحقيق لقمة العيش الشريفة، وتحقيق أهداف الثورة حتى لا يحتكرها ديكتاتور جديد فى مصر باسم جماعة أو حزب معين".
أتى ذلك بعد أن أصدرت القوى الوطنية بياناً أكدت فيه على رفضها الإعلان الدستوري الذى أصدره الرئيس مرسى مساء اليوم الخميس، مطالبة الرئيس بإلغاء الإعلان واعتباره كأن لم يكن.
وهددت القوى فى بيانها الذى أصدرته من مقر حزب الوفد، الرئيس، بالتصعيد إن استمر على موقفه بالإضافة إلى حل الجمعية التأسيسية التى فقدت مشروعيتها، والدعوة لحوار وطنى للتوافق على معايير لبناء جديدة، تضم الجميع، ودعوة الشعب للنزول بكافة ميادين مصر، وخاصة ميدان التحرير، اليوم الجمعة، بهدف اسقاط الإعلان الدستوري، وإقرار قانون العدالة الاجتماعية، وحل الجمعية التأسيسية الباطلة
بالفيديو مرشحو الرئاسة لمرسى لن نقبلك ديكتاتورا
وجّه مرشحو الرئاسة السابقون رسالة للدكتور محمد مرسى, مساء الخميس, من مقر حزب الوفد, عقب إصداره الإعلان الدستورى، الخاص بتحصين قراراته وإقالة النائب العام بأنهم لم يقبلوا ديكتاتورا جديدا فى مصر بعد أن ثاروا فى وجه المخلوع مبارك.
وقال د. محمد البرادعى, وكيل مؤسسى حزب الدستور: "ما نراه اليوم من جانب مؤسسة الرئاسة، هو اختطاف واضح واعتداء على دولة القانون التى نطالب بترسيخها فى الشارع المصرى"، مطالبا الرئيس مرسى بالتراجع عن قراراته الخاصة بتحصين الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى الذى لا يمثل إلا فصيلا بعينه".
وقال عمرو موسى, المرشح الرئاسي السابق ورئيس حزب المؤتمر الشعبى: "لن نتراجع عن موقفنا فى تحقيق أهداف الثورة, من الضغط على القائمين بالحكم والسير نحو تحقيق رغبات ومتطلبات الشعب المصرى، وليس العمل على تحقيق أهداف لجماعة وفصيل معين يعمل حسب أهوائه".
ووجه رسالة للرئيس مرسى: "لن نقبل ديكتاتورا وسنعمل جاهدين يدا واحدة ضد أى تحرك يخالف مطالب الثورة".
فى السياق ذاته، قال حمدين صباحى, المرشح الرئاسي السابق ومؤسس التحالف الشعبي: "من الآن للأمام سنظل يدا واحدة من خلال إدارة موحدة مشتركة تجمع كل القوى الوطنية من أجل تحقيق لقمة العيش الشريفة، وتحقيق أهداف الثورة حتى لا يحتكرها ديكتاتور جديد فى مصر باسم جماعة أو حزب معين".
أتى ذلك بعد أن أصدرت القوى الوطنية بياناً أكدت فيه على رفضها الإعلان الدستوري الذى أصدره الرئيس مرسى مساء اليوم الخميس، مطالبة الرئيس بإلغاء الإعلان واعتباره كأن لم يكن.
وهددت القوى فى بيانها الذى أصدرته من مقر حزب الوفد، الرئيس، بالتصعيد إن استمر على موقفه بالإضافة إلى حل الجمعية التأسيسية التى فقدت مشروعيتها، والدعوة لحوار وطنى للتوافق على معايير لبناء جديدة، تضم الجميع، ودعوة الشعب للنزول بكافة ميادين مصر، وخاصة ميدان التحرير، اليوم الجمعة، بهدف اسقاط الإعلان الدستوري، وإقرار قانون العدالة الاجتماعية، وحل الجمعية التأسيسية الباطلة
بالفيديو مرشحو الرئاسة لمرسى لن نقبلك ديكتاتورا