شهدت مدينة دمنهور اشتباكات بين معارضين للإعلان الدستوري الأخير و عناصر من جماعة الإخوان المسلمين، في محيط المقر الرئيسي للجماعة بميدان الساعة .
بدأ الأمر بتجمع عدد كبير من المواطنين أمام المقر، هاتفين ضد الرئيس محمد مرسي والإخوان في ظل تواجد عدد كبير من أفراد الجماعة بالعصا والشوم لحراسة المقر.
ووقعت مناوشات من الحين للآخر، إلى أن اشتعل الموقف فجأة، وبدأ تبادل التراشق بالحجارة والزجاجات الفارغة، واستمر الأمر لأكثر من نصف ساعة.
وحضرت عناصر من الشرطة والأمن المركزي، للتفريق بين الطرفين باستخدام القنابل المسيلة للدموع و التي تسببت في حدوث حالات اختناق تم نقلها لمستشفى دمنهور العام.
بدأ الأمر بتجمع عدد كبير من المواطنين أمام المقر، هاتفين ضد الرئيس محمد مرسي والإخوان في ظل تواجد عدد كبير من أفراد الجماعة بالعصا والشوم لحراسة المقر.
ووقعت مناوشات من الحين للآخر، إلى أن اشتعل الموقف فجأة، وبدأ تبادل التراشق بالحجارة والزجاجات الفارغة، واستمر الأمر لأكثر من نصف ساعة.
وحضرت عناصر من الشرطة والأمن المركزي، للتفريق بين الطرفين باستخدام القنابل المسيلة للدموع و التي تسببت في حدوث حالات اختناق تم نقلها لمستشفى دمنهور العام.