قالت الشرطة الإسرائيلية إن صاروخين على الأقل سقطا في مناطق مفتوحة، دون التسبب في أضرار أو إصابات.
وأطلقت صافرات الإنذار قبل سقوط الصاروخين، وتم إغلاق المطار وتشديد الإجراءات الأمنية.
وقال عمدة إيلات مئير اسحق هاليفي لإذاعة الجيش الإسرائيلي إن الصاروخين أطلقا على ما يبدو من شبه جزيرة سيناء وسقطا في مناطق مفتوحة.
لكن مصدرا أمنيا مصريا نفي إطلاق صواريخ على إسرائيل من سيناء.
وقامت عناصر من قوات حرس الحدود غير المسلحة وعناصر الداخلية المصرية بحملة تفتيش مكثفة في المناطق الجبلية المتاخمة للمنطقة الحدودية بين مصر وإسرائيل، في الوقت الذي انتظمت فيه حركة العبور من وإلى سيناء عبر منفذ طابا بصورة طبيعية.
كما قامت قوات الشرطة بنصب عدة أكمنة على الطرق الرئيسية في طابا وصحراء النقب.
وقال شهود عيان إن حركة نقل الأفراد والبضائع بين مصر والأردن عبر ميناء نويبع تجري بصورة طبيعية .
وأشارت تقارير إسرائيلية إلى سقوط صاروخين أيضا استهدفا مدينة العقبة الأردنية المجاورة صباح الأربعاء.
وتعرضت إيلات لهجمات صاورخية كان آخرها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
من جهة أخرى، قال مصدر أمني مصري في جنوب سيناء إن السلطات بدأت في إجراء تحقيق واسع لمعرفة إن كانت الصواريخ قد أطلقت من سيناء صوب إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء.
وأفاد المصدر بأن قوات عسكرية تحركت صوب منطقتي طابا والنقب بجنوب سيناء لاستجواب البدو وسماع شهادة رجال الشرطة المرابطين لدى الحدود مع إسرائيل.
يذكر أن الجيش المصري كان قد أعلن الثلاثاء الدفع بقوات إضافية وأسلحة ثقيلة لمحاصرة العناصر المتشددة في سيناء.
وأثارت الهجمات التي يشنها مسلحون من سيناء المخاوف الإسرائيلية بشأن نشاط المسلحين الإسلاميين على طول الحدود منذ الإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك عام 2011.
وكانت إسرائيل نشرت بالقرب من المدينة في وقت سابق من هذا الشهر بطاريات القبة الحديدية المضادة للصواريخ بهدف اعتراض الصواريخ قصيرة المدى.
ولم ترد تقارير على الفور عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار
وأطلقت صافرات الإنذار قبل سقوط الصاروخين، وتم إغلاق المطار وتشديد الإجراءات الأمنية.
وقال عمدة إيلات مئير اسحق هاليفي لإذاعة الجيش الإسرائيلي إن الصاروخين أطلقا على ما يبدو من شبه جزيرة سيناء وسقطا في مناطق مفتوحة.
لكن مصدرا أمنيا مصريا نفي إطلاق صواريخ على إسرائيل من سيناء.
وقامت عناصر من قوات حرس الحدود غير المسلحة وعناصر الداخلية المصرية بحملة تفتيش مكثفة في المناطق الجبلية المتاخمة للمنطقة الحدودية بين مصر وإسرائيل، في الوقت الذي انتظمت فيه حركة العبور من وإلى سيناء عبر منفذ طابا بصورة طبيعية.
كما قامت قوات الشرطة بنصب عدة أكمنة على الطرق الرئيسية في طابا وصحراء النقب.
وقال شهود عيان إن حركة نقل الأفراد والبضائع بين مصر والأردن عبر ميناء نويبع تجري بصورة طبيعية .
وأشارت تقارير إسرائيلية إلى سقوط صاروخين أيضا استهدفا مدينة العقبة الأردنية المجاورة صباح الأربعاء.
وتعرضت إيلات لهجمات صاورخية كان آخرها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
من جهة أخرى، قال مصدر أمني مصري في جنوب سيناء إن السلطات بدأت في إجراء تحقيق واسع لمعرفة إن كانت الصواريخ قد أطلقت من سيناء صوب إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء.
وأفاد المصدر بأن قوات عسكرية تحركت صوب منطقتي طابا والنقب بجنوب سيناء لاستجواب البدو وسماع شهادة رجال الشرطة المرابطين لدى الحدود مع إسرائيل.
يذكر أن الجيش المصري كان قد أعلن الثلاثاء الدفع بقوات إضافية وأسلحة ثقيلة لمحاصرة العناصر المتشددة في سيناء.
وأثارت الهجمات التي يشنها مسلحون من سيناء المخاوف الإسرائيلية بشأن نشاط المسلحين الإسلاميين على طول الحدود منذ الإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك عام 2011.
وكانت إسرائيل نشرت بالقرب من المدينة في وقت سابق من هذا الشهر بطاريات القبة الحديدية المضادة للصواريخ بهدف اعتراض الصواريخ قصيرة المدى.
ولم ترد تقارير على الفور عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار
أعلنت جماعة إسلامية متشددة المسؤولية عن الهجوم الصاروخي الذي تعرضت له مدينة إيلات الإسرائيلية.
وقالت مصادر أمنية إسرائيلية إن الصاروخين أطلقا على الأرجح من الأراضي المصرية.
وفي بيان نشر على موقع على الإنترنت قالت جماعة "مجلس شورى المجاهدين أكناف بيت المقدس" إنها استهدفت إيلات بصاروخين من طراز غراد صباح الأربعاء ثم انسحبت بأمان.
وأضافت أن الهجوم جاء ردا على ما وصفته بهجوم الجيش الإسرائيلي على المحتجين الذين تظاهروا بسبب مقتل أسير فلسطيني.