انتشرت ظاهرة الكتابات الإلحادية
على مواقع التواصل الإجتماعي بالتزامن مع دعوات البعض لإسقاط الاسلام -
على حد زعمهم - فى 30 يونيو القادم.
وقد أعلن العديد من الملحدين عن أنفسهم وكتب بعضهم عبارات الكفر والسباب بأقظع الألفاظ لنبي الكريم والصحابه وعلماء الأمة الثقات علانية على صفحاتهم بموقعي "تويتر" و "فيسبوك".
فكتب علاء عبد الفتاح الشيوعي المعروف، على حسابه "يسقط ابن تيميه".
وقال آخر يدعى "حامد عبد الصمد": "الإستبداد الديني بدأ منذ فتح مكة" !
وكتبت من تدعى، بوسى عادل وهى اكثرهم ألحادا ونطق بكلمات الكفر قائلة: "الالحاد هو الحل يا بشر".
ويرى المراقبين أن الصراع فى مصر لم يعد صراعا سياسيا، بل هو صراع ديني بالدرجة الأولى وعلى هوية مصر الإسلامية.
وقد أعلن العديد من الملحدين عن أنفسهم وكتب بعضهم عبارات الكفر والسباب بأقظع الألفاظ لنبي الكريم والصحابه وعلماء الأمة الثقات علانية على صفحاتهم بموقعي "تويتر" و "فيسبوك".
فكتب علاء عبد الفتاح الشيوعي المعروف، على حسابه "يسقط ابن تيميه".
وقال آخر يدعى "حامد عبد الصمد": "الإستبداد الديني بدأ منذ فتح مكة" !
وكتبت من تدعى، بوسى عادل وهى اكثرهم ألحادا ونطق بكلمات الكفر قائلة: "الالحاد هو الحل يا بشر".
ويرى المراقبين أن الصراع فى مصر لم يعد صراعا سياسيا، بل هو صراع ديني بالدرجة الأولى وعلى هوية مصر الإسلامية.
