مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون اللواء مصطفى الباز مع رولا خرسا فى برنامج البلد اليوم على قناة صدى البلد يتحدث عن قضية هروب الرئيس محمد مرسي كما يتحدث عن مشكلة التعذيب داخل السجون واستعداد الداخلية ليوم 30 يوليو القادم واكد على عدم امكانية فتح السجون وتكرار خطا 25 يناير الذى عانى منة الشعب المصرى كلة بسبب هروب المساجين
أكد اللواء مصطفى باز - مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون - أن قضية السجون قضية كبيرة جدا ولن تحدث أن تفتح مرة اخرى فمصر عانت من فتح السجون خلال ثورة 25 يناير خاصة ان أى سجون تقتحم وتفتح يعنى أننا فى عصر اللا دولة ولا اعتقد أن الشعب المصرى سيقبل ذلك .
واضاف باز خلال حواره مع الاعلامية رولا خرسا فى برنامج " البلد اليوم " على قناة " صدى البلد " ان كل ما يخشاه هو اندساس بعض العناصر فى المتظاهرين السلميين فالجميع لديه الاصرار الكافى على عدم تكرار حالة اقتحام السجون مرة أخرى فالسجون تحت السيطرة التامة .
وأشار باز إلى أنه لايوجد تعنت مع أى سجين ومبدا التعنت غير قائم على الاطلاق ونسعى للحفاظ على حقوق الإنسان والسجناء فالجميع سواء فالمهندس أحمد عز امين تنظيم الحزب الوطنى السابق كان يعانى أزمة صحية والنيابة العامة إذا ما قررت نقله خارج السجن للعلاج علينا التنفيذ فورا وقد عرضنا حالته على الطب الشرعى ولكنه رفض الالتزام بتوصية الطب الشرعى وجاء استشارى من خارج الإدارة الطبية للسجون وأكد انه يمكن أن يعالج دوائيا دون ان يغادر السجن .
وأكد مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون - أن لغة التعذيب داخل السجون انتهت فمصر بها 42 سجنا وليماناً غير السجون العمومية والمركزية، نافيا وجود اى تعذيب داخل السجون فأكثر من نصف السجون بها أسرّة ورعاية طبية وملاعب واماكن عديدة للتريّض وما ينقصها بعض الاعتمادات المالية.
وأضاف باز خلال حواره فى برنامج " البلد اليوم " ان عدد المسجونين فى مصلحة السجون يقترب من 80 ألف سجين وهذا معدل طبيعى لعدد المصريين وكان هناك اكثر من 50 رمزا من رموز الحزب الوطنى قد تم حبسهم بعد الثورة والآن لم يتبق سوى 14 رمزا فقط.
وأشار باز إلى هروب 24 ألف سجين عقب الثورة وتم ضبط بعضهم والعدد يتناق باستمرار نافيا فى الوقت ذاته وجود سجون تحت الارض فى مصر مشيرا إلى أنه لا يوجد داخل مصلحة السجون اى اوراق تثبت سجن رئيس الجمهورية فهناك اتجاه يقول إنه لم يكن هناك وقت لإثبات أوراق دخوله وهناك اتجاه آخر يقول انه كانت هناك اوراق وتم حرقها أثناء عمليات اقتحام السجون
مشاهدة مساعد وزير الداخلية: لن نسمح باقتحام السجون مرة أخرى..ولدينا 14 سجين من النظام السابق فيديو يوتبو
أكد اللواء مصطفى باز - مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون - أن قضية السجون قضية كبيرة جدا ولن تحدث أن تفتح مرة اخرى فمصر عانت من فتح السجون خلال ثورة 25 يناير خاصة ان أى سجون تقتحم وتفتح يعنى أننا فى عصر اللا دولة ولا اعتقد أن الشعب المصرى سيقبل ذلك .
واضاف باز خلال حواره مع الاعلامية رولا خرسا فى برنامج " البلد اليوم " على قناة " صدى البلد " ان كل ما يخشاه هو اندساس بعض العناصر فى المتظاهرين السلميين فالجميع لديه الاصرار الكافى على عدم تكرار حالة اقتحام السجون مرة أخرى فالسجون تحت السيطرة التامة .
وأشار باز إلى أنه لايوجد تعنت مع أى سجين ومبدا التعنت غير قائم على الاطلاق ونسعى للحفاظ على حقوق الإنسان والسجناء فالجميع سواء فالمهندس أحمد عز امين تنظيم الحزب الوطنى السابق كان يعانى أزمة صحية والنيابة العامة إذا ما قررت نقله خارج السجن للعلاج علينا التنفيذ فورا وقد عرضنا حالته على الطب الشرعى ولكنه رفض الالتزام بتوصية الطب الشرعى وجاء استشارى من خارج الإدارة الطبية للسجون وأكد انه يمكن أن يعالج دوائيا دون ان يغادر السجن .
وأكد مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون - أن لغة التعذيب داخل السجون انتهت فمصر بها 42 سجنا وليماناً غير السجون العمومية والمركزية، نافيا وجود اى تعذيب داخل السجون فأكثر من نصف السجون بها أسرّة ورعاية طبية وملاعب واماكن عديدة للتريّض وما ينقصها بعض الاعتمادات المالية.
وأضاف باز خلال حواره فى برنامج " البلد اليوم " ان عدد المسجونين فى مصلحة السجون يقترب من 80 ألف سجين وهذا معدل طبيعى لعدد المصريين وكان هناك اكثر من 50 رمزا من رموز الحزب الوطنى قد تم حبسهم بعد الثورة والآن لم يتبق سوى 14 رمزا فقط.
وأشار باز إلى هروب 24 ألف سجين عقب الثورة وتم ضبط بعضهم والعدد يتناق باستمرار نافيا فى الوقت ذاته وجود سجون تحت الارض فى مصر مشيرا إلى أنه لا يوجد داخل مصلحة السجون اى اوراق تثبت سجن رئيس الجمهورية فهناك اتجاه يقول إنه لم يكن هناك وقت لإثبات أوراق دخوله وهناك اتجاه آخر يقول انه كانت هناك اوراق وتم حرقها أثناء عمليات اقتحام السجون
مشاهدة مساعد وزير الداخلية: لن نسمح باقتحام السجون مرة أخرى..ولدينا 14 سجين من النظام السابق فيديو يوتبو
مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون :لغة التعذيب داخل السجون المصرية انتهت
ضع تعليقك